» گرت عيون علي ابهاي المسيه  » نحبكم يا أهل بيت الرساله  » چا وين المهدي الننتظره  » موسی ابن جعفر گضه ابلوعة السم  » الكاظميه يعني راهب ما ينام  » الكاظم شال ابوه وگلبه مالوم  » یا دمعة عيني الهماله  » جعفر الصادق گضه ابسم الغدر  » يبو محمد عرفتك گاضي الحاجات  » الليله نزلت روسها العترة الأمجاد  

  
  • أضف الموضوع


  • الشاعر الأديب الحاج جابر الكاظمي - 21/05/2009م - 3:15 م | عدد القراء: 2620



    يــالــلــي  تــنــاشــدنــه ..... هـذي  عـقـايـدنـه
    اتـمـسـك ابـحـامـي الـجـار ..... مـا تـمـس جـسـمـك نار
    هـــــــذي عــقــــايــــدنــــــه
    *
    يـا  مـن تناشد إخذ من عدنه الخبر ..... و إخذ النصايح و التجارب و  العبر
    لا تـنـحـدر لـتغرك ألعاب الدهر ..... لا تنخدع بالفحم و اتعوف  الدرر
    يــا مــن تــصــارحــنــه ..... إسـمـع نـصـايـحـنـه
    كَــوم إخــذم الأطــهـار ..... مـا تـمـس جـسـمـك  نـار
    *
    هـذا الـمـثل كل زمن أصبح ينضرب ..... ما ينفع الشوق الما ينبط  بالقلب
    و إحنه مشينه ابدرب مجمور و صعب ..... درب النبي و آل النبي أشرف درب
    و الــوصــي أهــدانــه ..... و عــالــعــدل  مـشـانـه
    يــالــتــعــشــق الــكـرار
    *
    و  ثـانـي مثل واضح إلك هاك إستمع ..... من الذي ايعاديك لا ترجه النفع
    مـا  يـنـفـعـك لو تعلق العشره شمع ..... تصفية ذاتك يامرك بيه  الشرع
    حــيــدر و أفــكــاره ..... امــشــي اعــلــه  آثـاره
    و  مــن  تــتـبـع الآثـار
    *
    مـثـل الـبـدر آثـار حـيدر واضحه ..... و اليتبعه جفت أعماله راجحه
    مـنهج  علي  واضح مثل شمس الضحه ..... و اكلوبنا ابحب الوصي  متوشحه
    حــيــدر  مــعــزتــنــه ..... و جـوهـر  كـرامـتـنـه
    إمــشــي  اعــلــه   هـالأفـكـار
    *
    لـو  مـا  عـلي ما ينعرف نهج العدل ..... و لو ما علي دين النبي ما يكتمل
    ابـصوتي صحت يا با الحسن انته الأصل ..... هيهات عن دربك يحيدر  ننفصل
    نــرفـع  لـه صـرخـتـنـه ..... و نـعـرض لـه  بـيـعـتـنـه
    وجــه     إلــه     الأنــظـار
    *
    هـذا  الـنـهج أصبح وراثه من هلي ..... و صوتي يظل آخره و دنيه  يعتلي
    الآخـر  نفس نصرخ و نهتف يا علي ..... ابحبك اهموم القلب تمضي و تنجلي
    هــالــفــكـره فـكـرتـنـه ..... تـشـرح مـسـيـرتـنـه
    يــالــتــتـبـع   الأحـرار



    موقع القصائد الولائية © 2004 - 2013