» گرت عيون علي ابهاي المسيه  » نحبكم يا أهل بيت الرساله  » چا وين المهدي الننتظره  » موسی ابن جعفر گضه ابلوعة السم  » الكاظميه يعني راهب ما ينام  » الكاظم شال ابوه وگلبه مالوم  » یا دمعة عيني الهماله  » جعفر الصادق گضه ابسم الغدر  » يبو محمد عرفتك گاضي الحاجات  » الليله نزلت روسها العترة الأمجاد  

  
  • أضف الموضوع


  • الشاعر الأديب الحاج جابر الكاظمي - 19/05/2009م - 8:50 م | عدد القراء: 4715



    طــاح مــــن غالب عمدها وسورهـا          وانــــطفت نـــــار الــــــكليم ابطورها

    * * *

    بالمديــــنه طـــــاح مــــن غالب عمد          والد الكاظـــــم وشـــــــبل المعـــــــتقد

    چـــــان بــــالمبدأ مثــــل روح ابجسد          وين متـــــدور الكرامـــــه يـــــدورها

    * * *

    فــــرع من هــــــاشم وعدنان ومظر          ثـــــــمر طـــيب يــــــانع ابدوحة فخر

    بــــعلمه ركــــن الديـــن للعليه اعتمر          وروحــــه صبــــت للعقيده بــحورها

    * * *

    صــادق اهــــــل البيت سيفه باللسان          بــــالعلم للــــــدين رافـــــع هـــالكيان

    مثـــــله مــــا تــــولد بــــعد ام الزمان          اشما تـــعد بـــــسنينها وبـــــشهورها

    * * *

    بســــيف عــــلمه جاهد احكام الطغاة          ورسم دستــــور ونـــهج للتضحيات

    وبثـــــباته الــــما حصـــــل مثله ثبات          للكفـــــر هــــدّم عــــليها قـــــصورها

    * * *

    وبصـــــموده اليــــــنضرب بيه المثـل          ضمـــــن للاســـــلام تحقــــيق الامل

    بــــالمدينه اتـــــصافح ويـــــــاه الاجل          والمنـــــايه علـــيه تــــــحوم طيورها

    * * *

    رفرف اعلى الصادق جناح الحتوف          وشبت بكل گـــــلب نيـــران اللهوف

    وشـمس هاشم لبست ثياب الكسوف          وغـــايب ابـــــبرج المصايب نورها

    * * *

    ويــــن هاشـــم يمته عـــــالظالم تثور          اندفنت الهـــــم بــــالبقيع اربع بـــدور

    يـــا وسافه منـــــبنت الهـــــــــم گبور          اتــــساوه ويــه الارض مبنه گبورها

    * * *

    هــــاذي غــــير الجالت عليهم الخيل          بكربـــــلا وانـــهدم من عــدهم الحيل

    وظــــلت عــــيال النبي ابوحشة الليل          غــــابت ابــــدم الشــــهاده بـــدورها

    * * *

    ويـــن هـــــاشم وين الاكرام الاطياب          يمـــــته غــــــايبها يـــعود من الغياب

    يــــاخذ بــــثار أبــو اليمه والاصحاب          وثــــار اهـــــله الســـــلبوها خدورها

    * * *

    شمـحله من نسمع ظهر ابن الحسن          بـــالمهند يطـــــفي نيــــــران الفــــتن

    بعـــــد ما يـــــبگه يـــــــزيد بكل زمن          ويـــــنتهي شرهــا وظلمها وجورها



    موقع القصائد الولائية © 2004 - 2013