» گرت عيون علي ابهاي المسيه  » نحبكم يا أهل بيت الرساله  » چا وين المهدي الننتظره  » موسی ابن جعفر گضه ابلوعة السم  » الكاظميه يعني راهب ما ينام  » الكاظم شال ابوه وگلبه مالوم  » یا دمعة عيني الهماله  » جعفر الصادق گضه ابسم الغدر  » يبو محمد عرفتك گاضي الحاجات  » الليله نزلت روسها العترة الأمجاد  

  
  • أضف الموضوع


  • الشاعر المرحوم الحاج كاظم السلامي
    23/11/2019م - 11:30 ص | عدد القراء: 577

    مرقد الامام الحسين (ع)

    المسير إلى كربلاء

    واجب التكليف ألإلهي الصادر ضمن مرسوم نبوي ، ينتظر التنفيذ الحسيني في عرصة الطف، وبدأ الركب يحث الخطى نحو العراق تحفه الهيبة والجلال ، بين تهليل و تسبيح وتقديس للباري عز وجل ، فالسيوف لامعة والرماح مشرعة وعزيمة الرجال ألأشداء تتفجر ينابيعا من الوفاء وشلالات من صدق النية وألإخلاص على طريق الجهاد لترسيخ العقيدة ألإسلامية وتصحيح الإنحراف وكشف الزيف وإزاحة اللثام عن الوجه ألأموي الكالح.

    أگبلت هاشم تسچ بظعونها...للشهاده إبكربله يردونها
    * * * * *
    أگبلت هاشم تسج لرلاض الطفوف...وتشري وياها المنايا والحتوف
    للظعن لمن تصد زينب تشوف...حافين إشبول هاشم دونها
    * * * * *
    تصد للعباس تزهر غرته...عن يمين الظعن تخفج رايته
    إتگول ممشى الليث حيدر مشيته...وسطوته كل الملا إيعرفونها
    * * * * *
    تصد للأكبر إبچفه مرهفه...عن يسار الظعن عوده وظفه
    يمشي ممشى الطهر جده المصطفه...والهواشم زيب إيبارونها
    * * * * *
    تنظر الجسام متوسط الظعن...نور وجهه ومرهفه يتلامعن
    يمشي ممشى المجتبى عوده لحسن...والنشامه إرماحها إعلى إمتونها
    * * * * *
    والصحب كل فرد منهم مرتدي...بالفخر وبنور وجهه يهتدي
    ودون محملها الطرماح إيحدي...وهاشم اليوث الوغى إيحفونها
    * * * * *
    إبظعن زينب حافين أهل الفخر...ملع ضي إوجوهها إيخجل الگمر
    هاشم إو خواضة الموت الحمر...والحرايب خاتمين إفنونها
    * * * * *
    إستبشرت زينب ونادت يا هله...بخوتي البوجودها الممشى حله
    إبهالمعزه وهالجلاله الكربله...إنزلوها وكلهم إيحامونها
    * * * * *
    ماشخص لخيالها إبعينه نظر...والخدرها لا تگول أحد جسر
    إلا بعد الظهر عاشر بالشهر...من هوى حسين وتزلزل كونها
    * * * * *
    حين فگدت شخص واليها الحسين...للمعاره فرت وتدمع العين
    إتصيح با تالي العشيره طحت وين...يا ذخر زينب ونور عيونها
    * * * * *
    وليلة الحادي عشر أمست شلون...لا حسين ولا أهلها الينتخون
    لا بگه العباس لا جعفر وعون...ولا علي ولا جاسم إيلبونها
    * * * *
    ولا أصحاب ولا أطناب ولا خيام...ولا گرابه ولا عشيره ولا عمام
    بين طفله وطفل تتلاوع أيتام...إتطعت من العشيره إظنونها
    * * * * *



    موقع القصائد الولائية © 2004 - 2013