» گرت عيون علي ابهاي المسيه  » نحبكم يا أهل بيت الرساله  » چا وين المهدي الننتظره  » موسی ابن جعفر گضه ابلوعة السم  » الكاظميه يعني راهب ما ينام  » الكاظم شال ابوه وگلبه مالوم  » یا دمعة عيني الهماله  » جعفر الصادق گضه ابسم الغدر  » يبو محمد عرفتك گاضي الحاجات  » الليله نزلت روسها العترة الأمجاد  

  
  • أضف الموضوع


  • الشاعر المرحوم الشيخ كاظم منظور الكربلائي
    22/08/2019م - 9:36 م | عدد القراء: 542

    كاظم منظور الكربلائي

    جهاد مسلم بن عقيل عليه السلام

    « شيعتي»

    مسعر عـلامَ الكون...والنار بالكوفه
    گالو نزلها مسلم وبالسيف...يدَّب طواغيها
    * * *
    چني أتصور الكوفه إو أنظر إبناظر يقيني
    إبسمعي صكصكة الهنادي والبريج إيخطف عيني
    إو چني إبسلم وأسمعه يرتجز سيفه إبيميني
    عزمي جوهـر عزم حيدر...عمي جعفر رمحي مصدر
    سيفي مظهر...بي ظهر تصديق ديني
    ومعـرب ألأنساب...عرب لي أنسابي
    عـودي عقيل التشهد إبمعناه...العليه إو معاليها
    * * *
    چني بموسط الكوفه وأنظر الخيل إتغاير
    والشرار إمن المواضي للسمه نار إيتطاير
    وچني إبحملات مسلم مثلت حملات حيدر
    الكـوفه رجها إبنار وجها...الزلم زجها الحزم فجها
    الكون وجها...عبس والعالم تغير
    والكوفه لاح الموت...بعيون أهاليها
    ولو صاح مسلم تظن ملچ الموت...صاح بنواحيها
    * * *
    چني بالميد إتمايد والرواسي إتميد منها
    وگصل بالحومه إتزارگ رُگط والنار إبلسنها
    إو چني إبمسلم وشوفه ثابت إو ما يزل عنها
    ومن طلگها الحـزم شگها...إبسيفه طگها وطر درگها
    ومن رهگها...ردم فلك الحرب سنها
    والفلك من ينصـاب...بالسن تكسر
    وهاي المعاني بخطة ألأمثال...مرسومه تلگيها
    * * *
    فجّرت عين المايه من يدگ بالگاع جدمه
    إو شدة الشاعد سحابه إو مطرت إعله الكوفه نقمه
    والرعد تكبير مسلم والبرگ من نار عزمه
    غضب دمدم طشَّر إو لَم...موت جسم والمجدم
    لو تجدم...صار سهم الموت سهمه
    والتشرد إمن الموت...لا وين منهاها
    وإمنين ما تجبل تشـاهد سيف...مسلم يباريها
    * * *
    چني إبدرنگ الكوفه بين المجندل إو شارد
    وأسمع إبن إزياد يهتف لا شفت لا خبر وارد
    يطوي رايات الحرايب يفل عزم الكوفه واحد
    هالله هالله إشهالمذله...إشلون خِله لن يگله
    الجمع كله...هذا من شدة الساعد
    وسـاعد بني عدنان...باشط بالمشابچ
    ما يلتوي ولو طفل مد يمناه...للكوفه يلويها
    * * *
    نجده يابن إزياد نجده كبّر إصياح الملازم
    هذا مو بگال كوفه هذا صل من ظهر هاشم
    الحمزه والعباس چنه إو من محمد بي علايم
    ليث يهجم ينسف إيـزم...يطش ويلم موت يرسم
    هذا مسلم...ما يمد إيد إو يسالم
    هذا نقيب حسين...ومصيته إعلومه
    يخبط الكـوفه إو يغتنم بالسيف...لحسين صافيها
    * * *
    هذا حال الكوفه خله إو إخذ من مسلم مراجل
    يبطش الفارس إبفارس يردم الراجل إبراجل
    الحزم شنهي الزلم شنهي إبگبلته إو شنهي القبايل
    بيها يلعب والمذّهب...ناره تلهب عالتگرب
    أجل ينصب...وألأجل محتوم عاجل
    شدت إرحـال الموت...سيافة الكوفه
    لجهنم إو سارت إبودي الموت...والسيف حاديها
    * * *
    إي وحگ مسلم إو شدة ساعده إو نفسه الزكيه
    ما فنت مسلم الكوفه إو هدمت أركانه القويه
    لا چن الهدّم أركانه إصواب من گوس المنيه
    ومسلم صار...سهم الگدر چتاله
    وعند حسين...ظلت وديعه إعياله
    إو عگـب حسين...تدري إشجره بطفاله
    وأخبار عبدألله بن مسلم هاي...والخبر يرويها
    * * *
    هاج إبن مسلم الثاره إو شالته للثار همّه
    يا حلات الموت دونك صاح يا والد اليمّه
    آنه إبن مسلم وأريد إيفيض دمي مثل دمه
    صد حسين...للطفل شمه إبنحره
    وإيناديه...إي وحگ أمي الزهره
    بعد إمصاب...مسلم إبچبدي جمره
    وإمنين ما تجبل تشـاهد سيف...مسلم يباريها
    * * *
    يولدي وأمك الثكله فگد أبوك الكسر بيها
    وإنته التجبر كسرها إو ترد لهفتها عليها
    إشلون أسلمك للمنيه يبني وتروح إمن إديها
    خلها إبنار...مسلم تظل مجموره
    ولا بعداك...يبني تظل مكسوره
    وتترجاك...وإمكدره ومذعوره
    رد يبني خل گلبها إيهيد...فرگاك ياذيها
    * * *
    رد عله أمه الطفل لاچن ما تگلي إشلون ردّه
    منكسر خاطره إو تجري دمعة إعيونه إعله حده
    شبگته أمه إو رف گلبها إو ضمّته إبحجر الموده
    صاحت ليش...يبني تغير لونك
    يبنـي إو ليش...عالوجن تجري إعيونك
    بالميدان...چن رخصه ما ينطونك
    رد إعله عمـك وإلتمس والسيف...علتك يداويها
    * * *
    دون أبو السجاد يبني لون ما ينباح دمّك
    يحرم إعليك الحليب ولنته إبني ولاني أُمك
    إرشد إرشد للمنيه إو خل إودعنك وشمك
    والمعبود...عظمّ لي أجـر إمصابك
    خل بحشاي...يبني يظل إصوابك
    إو بالدلال...يلذعني سهم الصابك
    منواي حصلت يولدي إو منواك...جدام تلجيها
    * * *



    موقع القصائد الولائية © 2004 - 2013