» گرت عيون علي ابهاي المسيه  » نحبكم يا أهل بيت الرساله  » چا وين المهدي الننتظره  » موسی ابن جعفر گضه ابلوعة السم  » الكاظميه يعني راهب ما ينام  » الكاظم شال ابوه وگلبه مالوم  » یا دمعة عيني الهماله  » جعفر الصادق گضه ابسم الغدر  » يبو محمد عرفتك گاضي الحاجات  » الليله نزلت روسها العترة الأمجاد  

  
  • أضف الموضوع


  • الشاعر حمزة السماوي
    24/10/2018م - 11:44 م | عدد القراء: 1391

    مرقد الامام الحسين (ع)


    الناسُ صنفان...قالَ العليُ لعليً في السماءِ
    الناسُ صنفان...إما يزيديٌ وإما كربلائي

    بگلب السمه .. حامي الحمه .. يتباوع اعله الأنصار
    منذهل ويشوف العجب .. ويراقب بروحه اشصار
    ياحيدره لاتنذهل .. يسمع جواب الجبار
    خالق زهير بكربله .. نفسه الخلقلك عمار
    قل يبنَ عدنان .. جيشُ قريشِ الشامِ حجرُ الجُهلاءِ
    الناسُ صنفان...إما يزيديٌ وإما كربلائي

    اتمعن ابين الخيم .. واعرف السر المكنون
    تلگه الغلام وسيده .. يعني أباذر وجون
    ميثم قبل عابس تره .. بحسين صاير مجنون
    بالعشگ يخلعله درع .. ولو بيده يخلعله عيون
    كانَ وماكان .. تاريخهم يروى الى يومِ البقاءِ
    الناسُ صنفان...إما يزيديٌ وإما كربلائي

    لكل شي صبح بالطف مثل .. ماضيك حتماً ينعاد
    تصفح برير بكربله .. تلكاه كميل ابن زياد
    عيسه الحضرته بشدته .. من انصلب بالأعواد
    ودالك بروحه وهب .. ينصر حسينك من راد
    في الدينِ أديان .. يجمعُهُم للهِ حقُ الإنتماءِ
    الناسُ صنفان...إما يزيديٌ وإما كربلائي

    العشك موقف مو وقت .. مايهتم بعمر انسان
    سلمان ابن ظاهر صبح .. للشيبة صاروا عنوان
    ياعم تگله زينبك .. ومن تحچي زينب قرآن
    الكلمة نفسهه لفاطمة . ياعم تگله لسلمان
    قد صارَ عُنوان .. حُبُهمُ يرقى إلى أفقِ السماءِ
    الناسُ صنفان...إما يزيديٌ وإما كربلائي

    اصحاب ابنك مو بشر .. اعظم بعد بالتكوين
    خالقهم انه بحكمتي .. بقالب ذهب مو من طين
    تانيت أُويس القرني .. ويكمل الجيش ابصفين
    وحسين للحر ينتظر .. يكتمل عد السبعين
    ما تابَ إِنسان .. إلا يعودُ الفضلُ فيها للدماءِ
    الناسُ صنفان...إما يزيديٌ وإما كربلائي

    مقتل حجر وگت الفرض .. وبكربله شفت اصحاب
    گله اجه وگت الفرض .. وگفوا ابهيئة محراب
    بصدورهم يا اباالحسن .. للنبل مفتوحة ابواب
    وتخلدوا طول الدهر .. كلهم شباب وشياب
    والدهرُ يومان .. يومٌ لكم يومٌ عليكم في القضاءِ  



    موقع القصائد الولائية © 2004 - 2013