» گرت عيون علي ابهاي المسيه  » نحبكم يا أهل بيت الرساله  » چا وين المهدي الننتظره  » موسی ابن جعفر گضه ابلوعة السم  » الكاظميه يعني راهب ما ينام  » الكاظم شال ابوه وگلبه مالوم  » یا دمعة عيني الهماله  » جعفر الصادق گضه ابسم الغدر  » يبو محمد عرفتك گاضي الحاجات  » الليله نزلت روسها العترة الأمجاد  

  
  • أضف الموضوع


  • الشاعر المرحوم الشيخ عبدالحسين أبو شبع - 15/11/2012م - 12:38 م | عدد القراء: 2871



    و قضت هذا اليوم يا حامي الدخيل
    يـا عـلي و عالعائله جلجل الليل

    الـنوب  زينب  قامت إبحرقه و  ألم
    يـا  هو شارد يا هو مات و السلم

    يا  علي و كل ساع لنها إبغير  حال
    تـرد  لـلعائله و شتشوف  العيال

    فـقـدت  أم الطفل بيها ما  درت
    لا  ولـي عدها و تنشده و فكرت

    سـإلـت  إمن القوم و الدمعه تهل
    يـا عـلي إبهالليل ما قدرت تصل

    يـا  علي و لا تقدر إتعيف  الرباب
    و ليها راحت يا علي إبجمر المصاب

    و لـنها يم الطفل تصرخ  بالنحيب
    و الـرضيع إبدمه يا حيدر خضيب



















    بـيـن  نار  الخيم بين إطراد خيل
    لا  خـيـم عـدهـا و لا  وليانها

    يـا  عـلـي تتفقد أطفال و حرم
    و تـنـشـد الرضع عله  رضعانها

    إتـدور الـبر تلقه بيه ميت  أطفال
    تـصـرخ  الـولـيانها  و  شبانها

    ويـن راحـت و بـأمرها إتحيرت
    إتـدور ابـكـربله و كل  وديانها

    الـقـوم قالوا حرمه شفنه يم  طفل
    لـلـمـعاره  الأخوه  بيها  أبدانها

    خـايفه إعليها امن الناس  الأجناب
    و دورتـهـا و تـنشد إعله إمجانها

    إتقله  إرضع  يبني در ثديك  حليب
    هـاي زيـنـب يا علي و أحزانها



    موقع القصائد الولائية © 2004 - 2013