» گرت عيون علي ابهاي المسيه  » نحبكم يا أهل بيت الرساله  » چا وين المهدي الننتظره  » موسی ابن جعفر گضه ابلوعة السم  » الكاظميه يعني راهب ما ينام  » الكاظم شال ابوه وگلبه مالوم  » یا دمعة عيني الهماله  » جعفر الصادق گضه ابسم الغدر  » يبو محمد عرفتك گاضي الحاجات  » الليله نزلت روسها العترة الأمجاد  

  
  • أضف الموضوع


  • الشاعر مازن الشطري - 12/11/2012م - 3:16 م | عدد القراء: 4288



    مـن صـال مـسـلم  بالحرب

    طـوعه  ننشدها إشعمل  خطارها

    طـوعه  ننشدها  و ندقق بالنشد
    جـن علي الكرار عالعسكر  يهد

    إيـعـيد  آثار الجمل وي  خيبره
    مـن برز للجيش صاحوا  حيدره

    إتقول  مسلم  من برز مثل  الأسد
    خله  جيش  الكوفه يتصارخ  مدد

    سـوه  بيها  إنذار مسلم بالحرب
    مـثـل حـيدر راد يقلبها  قلب

    آه  يـالكوفه  اللي ما عندج وفه
    مـن  بـعد بيعتهم الوحده  صفه

    طـوعـه بالميدان عنده إتطوعت
    هلهلت من صال مسلم و إنتخت

    مـن  أمـير الكوفه بالموقف سمع
    آه واويـلاه بـالـحـفره  وقع

    سـجّـل إبكوفان عنوان  النصر
    آه مـن إرمـوه من فوق  القصر


























    فـرسـانـهـم قـالـوا  علي

    ذكّـر الـكـوفه إبفعل  كرارها

    جم  حشد  فلاه مسلم جم حشد
    نـفـس حـملاته و نفس آثارها

    مـسـلم إبكوفان سجل  مفخره
    و  غـدت تتراجف جميع  أركانها

    حـته خصمه إبفضل ميدانه شهد
    لا مـدد إلـكـم علت  إنذارها

    و إنـفجر بالكوفه بركان الرعب
    أشـعـل  الحومه  و تدفه إبنارها

    هـذا  مو مرسول سبط  المصطفه
    الـقـبر أبو الحسنين عينه  دارها

    و  بـنـفسها الحره هيه إتبرعت
    ضـجت  الكوفه إبجميع  أقطارها

    حـضّر  أرباب الخديعه و  الطمع
    تـرمي الجسم الشريف  إحجارها

    لاجـن الأنـذال تـعمل  بالغدر
    إتـوجه  الصوب  المدينه و زارها



    موقع القصائد الولائية © 2004 - 2013