رجـلـك  عـالمشي المولاك عودها تــرعــاك عـيـن الـنـبـي جـدد بـيـعتك و اتعنه للممعصوم صـيـح الله و أكبر و اقصد المظلوم غصبن عالنواصب قوم صيح  ابصوت تـعـرف شيعتك فوق المنايه  اتفوت خل تسمع نواصب شيعتك و اتشوف شيعه  و عالصحن مثل الحمام  انطوف يـا  بـاب الـحوائج نعتنيك أفواج شـاهـد  شيعة أهل البيت ما  تحتاج شـيـعـه  اتحزمت للموت  بحزامين هاي اقلوب تمشي و ما مشت  رجلين يـا  حقد النواصب من حقد  هارون ذولـه  أكـبر جريمه إسلام  يتسمون

و  إقـصد  حضرته و بيعتك  جددها مــن عـيـن كـل نـاصـبـي هـذا الـمات صابر بالسجن مسموم غـصـبـن  عالنواصب قوم  رددها يـالـكاظم  نجيك و ما يردنه  الموت تـوصـل للصحن و إرهاب  ميردها زوارك نـجـيك و نعتنيك  ازحوف و يـمـك شيعتك كل عام  موعدها لـو  يـلزم دربنه ميت ألف  حجاج شـاهـد  هالجسر  يالردت  شاهدها يـطـلبها الإمام و إجت توفي  الدين و  اتـعـنـت  كظيم الغيظ  والدها مـن ظـهر الظهر ملعون من  ملعون وادم  كـافـره و كل دين ما  عدها