» گرت عيون علي ابهاي المسيه  » نحبكم يا أهل بيت الرساله  » چا وين المهدي الننتظره  » موسی ابن جعفر گضه ابلوعة السم  » الكاظميه يعني راهب ما ينام  » الكاظم شال ابوه وگلبه مالوم  » یا دمعة عيني الهماله  » جعفر الصادق گضه ابسم الغدر  » يبو محمد عرفتك گاضي الحاجات  » الليله نزلت روسها العترة الأمجاد  

  
  • أضف الموضوع


  • الشاعر الأديب الحاج جابر الكاظمي - 12/01/2010م - 1:10 ص | عدد القراء: 4698



    الله ُ أكـبـر رجـعـت خـيبر....و الأمه تهتف حيدر  حيدر
    جـيـش  إبـن زيـاد و مـرحـب.... خل يتقدم يا  مظلوم
    أنـصـارك  إحـنـه و نـرفـع.... صرخات الدم يا  مظلوم
    و الأمــه تــهــتــف حــيــدر  حــيــدر

    رجـال إتـحـزمـت لـلـمـوت كـتايب سلت  الأشفار
    سـيـوف  اتـلامـعـت و الـكـون ظلام املبد و  أخطار
    اعـلـه ذاك الـجـانـب ابـن زيـاد يـمثل مرحب  المنهار
    اعـلـه هـالـجـانـب يـبـو الأكبر وجودك مَثّل  الكرار
    ابـهاي المعارك جينه إنبارك.....ابروح العقيده إنخوض و نشارك
    هـالـعـسـكـر مـهـما يكثر .... لا لتهمك هاي  الگوم
    أنـصـارك نـرخـص دمـنـه .... نـحفظ دمك يا مظلوم
    و الأمــه تــهــتــف حــيــدر  حــيــدر

    عـلـه الـعـاقـل إذا وضـعـوا ابـمـيادين الحرب ميزان
    يـحـكـم عـقـلـه بـيـن إثـنـين بين الكفر و  الإيمان
    طـريـقـيـن الـحـرب فـتـحت طريق إبليس و  الرحمان
    الـوفـي ايـتـابـع لـيـوث الله غـريـمه ايتابع  الشيطان
    عـتـرة مـحـمـد هـيَّ التشهد.... خوض المعارك ما نتردد
    يـحـسـيـن إطـلب و إتمنه.... ننطي المهجه و ننطي ادموم
    إنـتـه الـبـرهـان الـواضـح .... و إنته الحجه يا  مظلوم
    و الأمــه تــهــتــف حــيــدر  حــيــدر

    مـثـل عـمـار إبـن يـاسـر مـثـل سـلمان و  المقداد
    فـوارس  تـابـعـوا حـيـدر و رسـمـوا بـالحرب أمجاد
    مـثـلـهـم  بـالـفـروسـيـة  تـعـنـينه يبو  السجاد
    اعـلـه  رووس الـخـيبرية اندوس و نسحق هامت إبن  ازياد
    هاي الحرايب حقل التجارب.... الفارس تكشفه اخيول الكتايب
    إحـنـه الـفـرسـان و نـتـبع .... هذا المنهج و  المرسوم
    نـسـحگ عـالـمـوت و نمضي.... بإسمك نلهج يا  مظلوم
    و الأمــه تــهــتــف حــيــدر  حــيــدر

    الـيـهـود الـخـيـبـريـة إهـنـاك من هيبة إبوك إتهاب
    فـنـاهـا ابـمـعـركـة خـيبر سحگها ابوقعت الأحزاب
    اعـرفـت يـحـسـيـن إبوك اشلون گدر يقتلع ذيج الباب
    ابـسـبـب لـن قـدس الـحـومـه مـثلما قدس المحراب
    نـفـس القداسة و ذيج الحماسة.... للحق نجسد روح  الفراسة
    آمـنـه ابـحـكـم الـبـاري.... و الـيـتقدر و المقسوم
    مـن  أجـلـك لـو نـتـوذر .... مـا نـتـغير يا  مظلوم
    و الأمــه تــهــتــف حــيــدر  حــيــدر

    و  حـق  راس الـوصـي حـيـدر و شـيبه الخضبته الطبره
    بـعـد نـقـسـم قـسـم ثاني و حگ ضلع أمك و  كسره
    إذا لــجـلـك يـوذرونـه و يـحـرگونـه ألـف مـره
    إعـلـه حـد إسـيـوفـهـم و إنصيح نحبكم يا بني  الزهره
    لـو گطـعـونـه و لـو وذرونه.... بالباري نقسم ما  يهمونه
    نـطـلـبـهـم  دم الـطـبره .... وضلع البضعه هالمهشوم
    نـرفـع هـالـصـوت الـهادر .... و إنته إتسمعه يا مظلوم
    و الأمــه تــهــتــف حــيــدر  حــيــدر

    مـثـلـمـا عـسـكـر إبـن ازيـاد يطالبنه ابقتل  مرحب
    نـتـحـاسـب  و  إحـنـه هـم عـدنـه إبميادين  الحرب
    نـطـالـبـهـم دمـه الـطـبـره و شيب البلدمه  اتخضب
    بـعـد ثـار الـحـسـن عـدنـه و عـلينه الواجب اترتب
    بـيهن نطالب نوقف نحاسب.... بالحومه ندحر جيش  النواصب
    هـالـيـوم الـسـيـف ايـمـيز .... بين الحاكم و المحكوم
    أنـصـارك و نـسـحـق .... راس الـظـالـم يـا مظلوم
    و الأمــه تــهــتــف حــيــدر  حــيــدر



    موقع القصائد الولائية © 2004 - 2013