» گرت عيون علي ابهاي المسيه  » نحبكم يا أهل بيت الرساله  » چا وين المهدي الننتظره  » موسی ابن جعفر گضه ابلوعة السم  » الكاظميه يعني راهب ما ينام  » الكاظم شال ابوه وگلبه مالوم  » یا دمعة عيني الهماله  » جعفر الصادق گضه ابسم الغدر  » يبو محمد عرفتك گاضي الحاجات  » الليله نزلت روسها العترة الأمجاد  

  
  • أضف الموضوع


  • الشاعر الشيخ عبد الستار الكاظمي - 12/01/2010م - 1:01 ص | عدد القراء: 2363



    قـوموا لمصباحِ  الهدى

    أولادُنـا   أكـبـادُنا
    إن قـلـتـمُ يا  ليتنا
    خـطوا  إليهِ   المقصدا

    هـذا  الحسينُ  الطاهرُ
    الـبـاطنُ  و  الظاهرُ
    فـهـو الأمينُ  المقتدا

    لو  خظتمُ  جمرَ الغضى
    هُبوا  إلى  حكمِ  القضا
    لا تـتركوا الأمرَ سُدا

    هـذا مـع الـحقِ نما
    لـو نـالهُ حرُ  الضما
    لـو  مسهُ ريحُ  الردى

    يـا  فتيتي  في  كربلاء
    إن  حلَ كربٌ أو  بلاء
    بل إسحقو رأسَ العداء

    لا  تـجـعلوهُ  يندبُ
    تـبـكيهِ حزناً  زينبُ
    يـأتـيكمُ منها  النداء
























    أدعـوكمُ نحوا  الفداء

    يـا  فـتيتي هذا  المنى
    قـوموا إلى دربِ الهنى
    أدعـوكمُ  نحو  الفداء

    هـذا الـمـنارُ الباهرُ
    مـعـنـاهُ مجدٌ  زاهرُ
    أدعـوكمُ  نحو  الفداء

    إن تـطلبوا منا  الرضا
    في  نصرِ  نجلِ  المرتضى
    أدعـوكمُ  نحو  الفداء

    يدعوا  إلى  ربِ  السما
    حـاموهُ في بذلِ  الدما
    أدعـوكمُ  نحو  الفداء

    يـدعـوكمُ خيرُ  الملا
    لا  تـصبروا أن  يقتلا
    أدعـوكمُ  نحو  الفداء

    و الـجسمُ منهُ يسلبُ
    و الـخدرُ منها يُسلبُ
    أدعـوكمُ  نحو  الفداء



    موقع القصائد الولائية © 2004 - 2013