يـا مـن يـفيضُ الجودُ من نوالهِ و أفـصـحَ الـعرفانُ عن جلالهِ
طرب الزمانُ بسحرِ صوتِ المنشدي و كـأنـهُ بلسانِ حالِ فؤادهِ نادى إن مـرَ ذكـرُ المصطفى في مجلسٍ
يـا عـاشـقـي خـيـر الورى إن رمـتـمـوا بحبه بين الملا تكرمُ إن مـر ذكـرُ الـمصطفه أو بسمه |
|
وهـامـت الـعـشـاقُ في جمالهِ صـلـوا عـلـى مـحـمدٍ وآلهِ
بـمـديـحِ خيرِ الأنبياءِ الأمجدي بـكـل مـوحـدٍ مـتـوددي أدمِ الـصـلاة على النبي محمدي
وهــو الـنـبـي الأعـظـمُ و فـي فـراديـس الـهـنا تُنعمُ سمعتمُ صلو على محمد و آله و سلمُ |