» گرت عيون علي ابهاي المسيه  » نحبكم يا أهل بيت الرساله  » چا وين المهدي الننتظره  » موسی ابن جعفر گضه ابلوعة السم  » الكاظميه يعني راهب ما ينام  » الكاظم شال ابوه وگلبه مالوم  » یا دمعة عيني الهماله  » جعفر الصادق گضه ابسم الغدر  » يبو محمد عرفتك گاضي الحاجات  » الليله نزلت روسها العترة الأمجاد  

  
  • أضف الموضوع


  • الشاعر السيد هاشم البعّاج
    24/03/2017م - 10:44 م | عدد القراء: 1560

    الملا باسم الكربلائي


    نار الما طفت للدوم...ظلت بالقلب تسري

    و مدمع ما نشف لليوم...طول الدهر ظل يجري

    مكسور ضلع الزهرة...مالوم ضلع الزهرة

     

    أشرح لك غصص مره القوم التدعي إسلام...خانوا دعوة الهادي و قطعوا للرسول أرحام

    و مو أمة محمد هاي أمة عابد الأصنام...هالأمة بوصفها احتار عقلي و حيرت فكري

     

    هالقوم بستار الدين ضمت واقع و أخفت...بأول تجربة صارت و كل الأقنعة انكشفت

    من أجل المناصب دين نكرت زيفت حرفت...و باعوا للكراسي الدين و المنصب هدف مغري

     

    حين اللي عليها القوم هجموا بالغدر عالدار...يعصرها النذل بالباب و صوب لضلع مسمار

    و محسن من سقط منها و يصفعها الدعي الغدار...و ما واحد يحاميها و جن الأمة ما تدري

     

    و چني بفاطمه تندب يا بوية دليلي ذاب...و ضربوني على وجهي و الضلع انكسر و انصاب

    و المحسن سقط مني و حين اللي عصرني الباب...يا بوية الألم بيه و ناره اتوجر ابصدري 



    موقع القصائد الولائية © 2004 - 2013