» گرت عيون علي ابهاي المسيه  » نحبكم يا أهل بيت الرساله  » چا وين المهدي الننتظره  » موسی ابن جعفر گضه ابلوعة السم  » الكاظميه يعني راهب ما ينام  » الكاظم شال ابوه وگلبه مالوم  » یا دمعة عيني الهماله  » جعفر الصادق گضه ابسم الغدر  » يبو محمد عرفتك گاضي الحاجات  » الليله نزلت روسها العترة الأمجاد  

  
  • أضف الموضوع


  • الشاعر أبو فاطمه العبودي - 27/03/2009م - 9:16 ص | عدد القراء: 19313



    ركـضـة طـويـريج من  يمحيها
    حـسـيـن حسين يا حسين  مولى

    ركـضـة طـويريج توجها  الفخر
    مـا يـمـاثـلها عزاء بكل  الدهر

    مـنـهـا صرخه ويا حسين  ترتفع
    مـستحيل  ها  الركضه هاذي  تمنع

    الـهـا رايـه ارتفعت بعلو النجوم
    يـروي  هـذا الخبر عن بحر العلوم

    شـافـو  المهدي يهل دمعت  العين
    مـع الركضه يدخل لصحن  الحسين

    يذكر  الصار  والجرى بطف كربلاء
    اهـنـا  يـتـصـور فرار  العايله

    بـركضة  طويريج  يا جدي  اجيت
    مـثـل حنوك على العباس  انحنيت

    قـعدت عد راسك ارادف  حسرتي
    قـمـت  اتـصـور لزينب  عمتي

    شلون من نوحي عليك اهجع وهيد
    ويـمـك وليدك علي الاكبر شهيد

    اه يـا سـلـوة الـزهره  الطاهره
    شـفـت طفلك حين قطعو منحره

    لـلـخيم  جبته وتكفكف  دمعتك
    ويـن  عـبـد الله بدمعها نشدتك

    اه  يـا جـدي شفت باالطف  محن
    مـن  شفت جاسم الشاب  للحسن

    نـهـار عـاشر ما جرى مثله  نهار
    والـخـيم يا جدي تتلاهب با  نار

    اذكـرك بـاالـمصرع ادير  النظر
    تـريـد  تنخي  شنك حزام  الظهر

    جـيـتـك  انا اليوم هاذي  طلبتي
    رايـة الـعـبـاس تـصبح  رايتي











































    والامـام الـمـهـدي يحظر  بيها


    لـلـوفاء  والتضحيه  شبيها  صور
    تـنـور  حاضرها بشمس  ماضيها

    صـرخـه حتى العرش منها  ينفجع
    الله يـخـذل كـلـمـن  يعاديها

    مـا يـهـمـنا الي يعارضنا  ويلوم
    الـمـهـدي بـيـها دمعته يجريها

    واعـلى  راسه  حيل يلطم  بااليدين
    واعـلـى جـده صـرخته يعليها

    والـمـصـيـبه قباله تصبح ماثله
    ويـذكـر  شـلون  العدى توليها

    طـفت  شباكك بحسرات  وبشيت
    حـيـن طـاح وهـامته مهشميها

    سـهـم شبدك شن اهيسه  بشبدتي
    مـن  عـقـب  عـيناك يا  واليها

    وانـت  يـا جـداه محزوز  الوريد
    بـالـمـواضـي جـثـته مخذنيها

    مـوقـفـك يا جدي شنه  اصوره
    نـبـلـه  شـانت باالسم  مخلينها

    عـمـتـي  زيـنب بلوعه  تلقتك
    ظـنـتـك سـالـم تـرجع ليها

    لـلـبواشي  دموعك عليهن  نصبن
    كـفـوفـه  من فيض الدما  محنيها

    شـفـت بيها تذبحت كل  الانصار
    وانـت  مـا تـقـدر تجي  اطفيها

    عـاالـخـيـم نوبه ونوبه  عاالنهر
    عـاالـشـريـعه كفوفه  مقطعينها

    بـجـاهـك  الباري يعجل طلعتي
    كـون كـل الـعـادتـك  افنيها



    موقع القصائد الولائية © 2004 - 2013